الأسباب وراء هذا التأخر؟ تعرفِ عليها وفقاً لموقع "Trending Post":
التدخين:
تبعاً لعدة أبحاث، يستطيع التدخين تغيير مستويات الهرمونات المتواجدة في الجسم مثل الاستروجين والبروجسترون والتستوستيرون. الأمر الذي يمكن أن يؤثر علي مواعيد الدورة الشهرية بشدة.
النوم الغير منتظم:
السهر لوقت متأخر من الليل بصفة يومية، يجعل الجسم يحتاج لبعض الوقت للتكيف مع هذا التغيير. الأمر الذي يؤدي لتأخر موعد التبويض وعدم انتظام الدورة الشهرية.
فقدان الوزن أو زيادته:
مع الزيادة المفرطة في الوزن، يبدأ الجسم في إنتاج كميات زائدة من هرمون التستوستيرون. وفي حالة فقدان الوزن يقوم بالعكس تماماً، الأمر الذي قد يؤدي لخلل واضح في مواعيد الدورة.
الإجهاد:
قد يؤدي الإجهاد إلي تأخر الدورة الشهرية، فتعمل زيادة التوتر علي إفراز الجسم لكميات زائدة من هرمون "GnRh". الأمر الذي يؤدي لعدم حدوث الإباضة، أو تأخر الدورة الشهرية.
ممارسة الرياضة:
يمكن أن يتسبب ممارسة الرياضة بصورة زائدة، إلي توقف أو تأخر الدورة الشهرية. فممارسة الرياضة بكثرة، يضع ضغط علي الجسم، الأمر الذي يؤدي لتوقف التبويض كطريقة للحفاظ علي الطاقة. كما أن ممارسة الرياضة كثيراً، يؤدي لانخفاض نسبة دهون، مما لا يسمح للجسم بإنتاج كمية كافية من هرمون الأستروجين اللازم لعملية التبويض.
التدخين:
تبعاً لعدة أبحاث، يستطيع التدخين تغيير مستويات الهرمونات المتواجدة في الجسم مثل الاستروجين والبروجسترون والتستوستيرون. الأمر الذي يمكن أن يؤثر علي مواعيد الدورة الشهرية بشدة.
النوم الغير منتظم:
السهر لوقت متأخر من الليل بصفة يومية، يجعل الجسم يحتاج لبعض الوقت للتكيف مع هذا التغيير. الأمر الذي يؤدي لتأخر موعد التبويض وعدم انتظام الدورة الشهرية.
فقدان الوزن أو زيادته:
مع الزيادة المفرطة في الوزن، يبدأ الجسم في إنتاج كميات زائدة من هرمون التستوستيرون. وفي حالة فقدان الوزن يقوم بالعكس تماماً، الأمر الذي قد يؤدي لخلل واضح في مواعيد الدورة.
الإجهاد:
قد يؤدي الإجهاد إلي تأخر الدورة الشهرية، فتعمل زيادة التوتر علي إفراز الجسم لكميات زائدة من هرمون "GnRh". الأمر الذي يؤدي لعدم حدوث الإباضة، أو تأخر الدورة الشهرية.
ممارسة الرياضة:
يمكن أن يتسبب ممارسة الرياضة بصورة زائدة، إلي توقف أو تأخر الدورة الشهرية. فممارسة الرياضة بكثرة، يضع ضغط علي الجسم، الأمر الذي يؤدي لتوقف التبويض كطريقة للحفاظ علي الطاقة. كما أن ممارسة الرياضة كثيراً، يؤدي لانخفاض نسبة دهون، مما لا يسمح للجسم بإنتاج كمية كافية من هرمون الأستروجين اللازم لعملية التبويض.
0 التعليقات :
إرسال تعليق