وفقاً للموقع الطبي الأمريكي “MedicalXpress”، وجد الباحثون ارتفاع
مخاطر الإصابة بسرطان المعدة عند زيادة جرعة الأدوية ومدة العلاج بعد
القضاء على “هيليكوباكتر بيلوري”
وهي البكتيريا المتورطة في تطور سرطان المعدة.
وأوضح الباحثون أن القضاء على “هيليكوباكتر بيلوري” من الأمعاء يقلل بشكل كبير من خطر الشخص للإصابة بسرطان المعدة، ولكن نسبة كبيرة من أولئك الذين تم علاجهم لا يزالون في خطر تطوير المرض، الذي يعتبر السبب الرئيسي الثالث للموت من السرطان في العالم.
يشار إلى أن الأبحاث الأخيرة ربطت استخدام أدوية الحموضة على المدى الطويل بمختلف الآثار غير المرغوب فيها، بما في ذلك الالتهاب الرئوي والنوبات القلبية وكسر العظام.
وهي البكتيريا المتورطة في تطور سرطان المعدة.
وأوضح الباحثون أن القضاء على “هيليكوباكتر بيلوري” من الأمعاء يقلل بشكل كبير من خطر الشخص للإصابة بسرطان المعدة، ولكن نسبة كبيرة من أولئك الذين تم علاجهم لا يزالون في خطر تطوير المرض، الذي يعتبر السبب الرئيسي الثالث للموت من السرطان في العالم.
يشار إلى أن الأبحاث الأخيرة ربطت استخدام أدوية الحموضة على المدى الطويل بمختلف الآثار غير المرغوب فيها، بما في ذلك الالتهاب الرئوي والنوبات القلبية وكسر العظام.
0 التعليقات :
إرسال تعليق