هناك أشياء كثيرة يزعم الناس أحيانا أنهم يرونها وهى فى الواقع ليست
موجودة، عندها يكون الشخص فى حالة هلوسة، حيث إنه لا يوجد شىء هناك، ولم
يوجد أى شىء منبه للعينين أو الحواس بل يكون المنبه الوحيد من الشخص نفسه
ومن خياله الخاص.
أما عن أعراض الهلوسة فتكون مختلفة بناءً على الحواس المختلفة، والتى لها علاقة بالسمع تكون أكثر شيوعا عن غيرها
، فالشخص يتخيل أنه يسمع أصواتا أو تمتمات أو ضحكات أو صرخات أو رنين أجراس أو عزف موسيقى أو حتى طلقات مدوية، وذلك طبقا لما نشرته الموسوعة العلمية المصورة.
والنوع الثانى الأكثر شيوعا، له علاقة بالنظر، فيتخيل الشخص أنه رأى أشخاصا معينين ليسوا هناك، أو قد يرون حيوانات أو أجساما أو مشاهد حياتية كاملة أمامهم، وأحيانا يرون أشياء غريبة مرعبة، فيما يشعر آخرون بهلوسات حول الأذواق والروائح وأشياء يشعرون بها على بشرتهم.
وهناك أسباب عديدة لهذه الهلوسة، من أهمها أن الشخص يكون منزعجا جدا ومضطربا حيال شىء ما، فإذا أثير شخص ما انفعاليا إلى درجة عالية، ربما يكون غاضبا جدا فتصبح لديه هلوسات، فهؤلاء الأشخاص يكونون فى حالة من التهيج الكبير أو الخوف أو النشوة أو توقع شىء ما، وهناك أيضا عقاقير تسبب الهلوسة كالكوكايين الذى يعطى هلوسة بحشرات تزحف على البشرة.
أما عن أعراض الهلوسة فتكون مختلفة بناءً على الحواس المختلفة، والتى لها علاقة بالسمع تكون أكثر شيوعا عن غيرها
، فالشخص يتخيل أنه يسمع أصواتا أو تمتمات أو ضحكات أو صرخات أو رنين أجراس أو عزف موسيقى أو حتى طلقات مدوية، وذلك طبقا لما نشرته الموسوعة العلمية المصورة.
والنوع الثانى الأكثر شيوعا، له علاقة بالنظر، فيتخيل الشخص أنه رأى أشخاصا معينين ليسوا هناك، أو قد يرون حيوانات أو أجساما أو مشاهد حياتية كاملة أمامهم، وأحيانا يرون أشياء غريبة مرعبة، فيما يشعر آخرون بهلوسات حول الأذواق والروائح وأشياء يشعرون بها على بشرتهم.
وهناك أسباب عديدة لهذه الهلوسة، من أهمها أن الشخص يكون منزعجا جدا ومضطربا حيال شىء ما، فإذا أثير شخص ما انفعاليا إلى درجة عالية، ربما يكون غاضبا جدا فتصبح لديه هلوسات، فهؤلاء الأشخاص يكونون فى حالة من التهيج الكبير أو الخوف أو النشوة أو توقع شىء ما، وهناك أيضا عقاقير تسبب الهلوسة كالكوكايين الذى يعطى هلوسة بحشرات تزحف على البشرة.
0 التعليقات :
إرسال تعليق