هناك أغذية تفيد مرضي السكر من أهمها:
البصل:الذي يحتوي علي مادة فعالة تزيد من احتراق السكر في الخلايا, ويحتوي أيضا علي مادة تتنافس مع الإنزيم الذي يتسبب في تكسير الأنسولين فيتحد بدلا منه ويترك الأنسولين حرا ليحرق السكر في الخلايا فينخفض في الدم.
الثوم:لأنه يقلل سكر الدم بنسبة كبيرة.
الترمس: ينشط البنكرياس لإفراز الأنسولين.
الحلبة: تزيد من احتراق السكر في الدم.
الكرنب والقرنبيط: المادة الفعالة بهما تتحد مع مهبطات الأنسولين فتتركه حرا في الدم.
الأغذية المسموح لمرضي سكر الدم بتناولها وبأي كمية فتقول إنه يمكن تناول ما يلي:
المشروبات: وفي مقدمتها الماء, النعناع, الليسون, الكراوية, الحبهان, الكركديه, الليمون, ولكن بدون التحلية بالسكر, المياه المعدنية, ماء الصودا, عصير الطماطم, الشوربة الصافية.
الخضراوات: الكوسة, الكرنب, القرنبيط, الخبيزة, السبانخ, الباذنجان الفلفل الأخضر, الخرشوف, البامية, الملوخية, الفاصوليا الخضراء, الكرفس, الكرات.
السلاطة: الخس, الخيار, الطماطم, الجرجير, الفجل, الرجلة, اللفت, البصل, الثوم, الليمون.
البهارات: الكمون, الفلفل, القرفة, القرنفل, الزعتر, المستردة, ورق اللوري.
الأغذية التي يفضل أن يبتعد عنها مرضي السكر ومن أهمها:
اللحوم الدسمة: كالمخ, الكفتة, النيفة, الكلاوي, الجلد.
الطيور الدسمة: مثل الحمام, البط, الأوز.
الأسماك الدسمة: كالقرموط, الثعبان.
اللحوم المحفوظة: كالسجق, البسطرمة, اللانشون.
المواد الدسمة: القشدة, الزبدة, الجبن كامل الدسم, الكاكاو.
السكر والسكريات: مثل العسل بأنواعه, المربي, المياه الغازية, القصب, عصير الفاكهة, الشربات.
المواد الحريفة وشديدة الملوحة: كالشطة, الفلفل الأحمر, الجبن القديم, الفسيخ, الرنجة.
الفطائر والحلويات: الآيس كريم, الشيكولاتة, البون بون, وكذلك التسالي كاللب, الفول السوداني, الحمص, المكسرات.
القواعد الأساسية للنظام الغذائي لمرضى السكري:
.1 تجنب الإسراف في الطعام والتزم بكمية الطعام المحددة من أخصائي التغذية. وتلك هي القاعدة الأساسية لتنظيم نسبة السكر بالدم وبدونها لا يمكن السيطرة على مرض السكري وتجنب مضاعفاته المحتملة.
.2 توزيع كمية الطعام المسموحة يومياً على عدة وجبات بدلاً من تناول وجبة كبيرة فذلك سيساعد على السيطرة على نسبة السكر بالدم بعد الأكل.
.3 لابد أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية (نشويات – دهنيات – بروتينات). وبنسبة محددة لكل منها تبعاً لحالة المريض.
.4 الالتزام بمواعيدالوجبات خاصة عند استعمال علاجاً لخفض نسبة السكر بالدم .. فالإهمال في ذلك سيؤديإلى انخفاض حاد في نسبة السكر ويعرض المريض للخطر.
5 .إذا كانت هناك زيادة بالوزن فلابد من إنقاص كمية الطعام ومزاولة التمارين الرياضية بهدف إنقاص الوزن والوصول للوزن المثالي.
.6 التعرف على تأثير الكميات والأنواع المختلفة من الطعام على نسبة السكر بعد الأكل فذلك سيساعد على التحكم الأفضل على نسبة السكر بالدم.
7 .عدم إجراء أي تغيير في جرعة الدواء قبل التأكد من الالتزام بالنظام الغذائي المحدد من قبل الطبيب.
أهداف التغذية الصحية لمرضى السكري:
.1 تنظيم نسبة السكر في الدم في الحدود الطبيعية بموازنة كل من الغذاء، الدواء ، والتمارين الرياضية.
.2 تنظيم نسبة الدهون بالدم وهي : - الكولسترول الكلي (القليل الكثافة ، العالي الكثافة) والدهنيات الثلاثية.
3 . تقديم السعرات الحرارية اللازمة للحفاظ أو للوصول للوزن المثالي للبالغين وللنمو الطبيعي للأطفال والبالغين ، ولمواجهة الاحتياج الزائد من السعرات للسيدة الحامل أو المرضع أو عند المرض.
.4 منع أو تأخير أو علاج عوامل الخطر والمضاعفات الناتجة عن التغذية فالتقييم والتعديل الغذائي مهم جداً لخفض نسبة الخطر من السمنة واضطراب الدهون وارتفاع ضغط الدم.
.5 تحسين الصحة العامة بواسطة التغذية المثالية.
Dr/ Nermin Sheriba
البصل:الذي يحتوي علي مادة فعالة تزيد من احتراق السكر في الخلايا, ويحتوي أيضا علي مادة تتنافس مع الإنزيم الذي يتسبب في تكسير الأنسولين فيتحد بدلا منه ويترك الأنسولين حرا ليحرق السكر في الخلايا فينخفض في الدم.
الثوم:لأنه يقلل سكر الدم بنسبة كبيرة.
الترمس: ينشط البنكرياس لإفراز الأنسولين.
الحلبة: تزيد من احتراق السكر في الدم.
الكرنب والقرنبيط: المادة الفعالة بهما تتحد مع مهبطات الأنسولين فتتركه حرا في الدم.
الأغذية المسموح لمرضي سكر الدم بتناولها وبأي كمية فتقول إنه يمكن تناول ما يلي:
المشروبات: وفي مقدمتها الماء, النعناع, الليسون, الكراوية, الحبهان, الكركديه, الليمون, ولكن بدون التحلية بالسكر, المياه المعدنية, ماء الصودا, عصير الطماطم, الشوربة الصافية.
الخضراوات: الكوسة, الكرنب, القرنبيط, الخبيزة, السبانخ, الباذنجان الفلفل الأخضر, الخرشوف, البامية, الملوخية, الفاصوليا الخضراء, الكرفس, الكرات.
السلاطة: الخس, الخيار, الطماطم, الجرجير, الفجل, الرجلة, اللفت, البصل, الثوم, الليمون.
البهارات: الكمون, الفلفل, القرفة, القرنفل, الزعتر, المستردة, ورق اللوري.
الأغذية التي يفضل أن يبتعد عنها مرضي السكر ومن أهمها:
اللحوم الدسمة: كالمخ, الكفتة, النيفة, الكلاوي, الجلد.
الطيور الدسمة: مثل الحمام, البط, الأوز.
الأسماك الدسمة: كالقرموط, الثعبان.
اللحوم المحفوظة: كالسجق, البسطرمة, اللانشون.
المواد الدسمة: القشدة, الزبدة, الجبن كامل الدسم, الكاكاو.
السكر والسكريات: مثل العسل بأنواعه, المربي, المياه الغازية, القصب, عصير الفاكهة, الشربات.
المواد الحريفة وشديدة الملوحة: كالشطة, الفلفل الأحمر, الجبن القديم, الفسيخ, الرنجة.
الفطائر والحلويات: الآيس كريم, الشيكولاتة, البون بون, وكذلك التسالي كاللب, الفول السوداني, الحمص, المكسرات.
القواعد الأساسية للنظام الغذائي لمرضى السكري:
.1 تجنب الإسراف في الطعام والتزم بكمية الطعام المحددة من أخصائي التغذية. وتلك هي القاعدة الأساسية لتنظيم نسبة السكر بالدم وبدونها لا يمكن السيطرة على مرض السكري وتجنب مضاعفاته المحتملة.
.2 توزيع كمية الطعام المسموحة يومياً على عدة وجبات بدلاً من تناول وجبة كبيرة فذلك سيساعد على السيطرة على نسبة السكر بالدم بعد الأكل.
.3 لابد أن يحتوي الغذاء على جميع العناصر الغذائية (نشويات – دهنيات – بروتينات). وبنسبة محددة لكل منها تبعاً لحالة المريض.
.4 الالتزام بمواعيدالوجبات خاصة عند استعمال علاجاً لخفض نسبة السكر بالدم .. فالإهمال في ذلك سيؤديإلى انخفاض حاد في نسبة السكر ويعرض المريض للخطر.
5 .إذا كانت هناك زيادة بالوزن فلابد من إنقاص كمية الطعام ومزاولة التمارين الرياضية بهدف إنقاص الوزن والوصول للوزن المثالي.
.6 التعرف على تأثير الكميات والأنواع المختلفة من الطعام على نسبة السكر بعد الأكل فذلك سيساعد على التحكم الأفضل على نسبة السكر بالدم.
7 .عدم إجراء أي تغيير في جرعة الدواء قبل التأكد من الالتزام بالنظام الغذائي المحدد من قبل الطبيب.
أهداف التغذية الصحية لمرضى السكري:
.1 تنظيم نسبة السكر في الدم في الحدود الطبيعية بموازنة كل من الغذاء، الدواء ، والتمارين الرياضية.
.2 تنظيم نسبة الدهون بالدم وهي : - الكولسترول الكلي (القليل الكثافة ، العالي الكثافة) والدهنيات الثلاثية.
3 . تقديم السعرات الحرارية اللازمة للحفاظ أو للوصول للوزن المثالي للبالغين وللنمو الطبيعي للأطفال والبالغين ، ولمواجهة الاحتياج الزائد من السعرات للسيدة الحامل أو المرضع أو عند المرض.
.4 منع أو تأخير أو علاج عوامل الخطر والمضاعفات الناتجة عن التغذية فالتقييم والتعديل الغذائي مهم جداً لخفض نسبة الخطر من السمنة واضطراب الدهون وارتفاع ضغط الدم.
.5 تحسين الصحة العامة بواسطة التغذية المثالية.
Dr/ Nermin Sheriba
0 التعليقات :
إرسال تعليق